ختم

للطباعة أهمية كبيرة في شتى المجالات مثلاً في مجال التعليم فبدون الكتاب الذي يتسلمه الطالب أول كل عام دراسي كيف سيصبح الحال كذلك الصحيفة والمجلة التي نشاهد فيها أروع الألوان الزاهية والمقالات والمواضيع الثقافية المفيدة والمسلية.

فقد نجد أن الطباعة هي عنصر أساسي في الحياة ولا يستغنى عنه مطلقاً فلو نظرنا الى زمن عدم وجود الطباعة ، الطباعة بالكويت  كيف كان التعليم، كان المرء يتعلم ويكتب على الحجر أو على الجلد حتى أن ثقافات بعض الشعوب انمحت بسبب عدم وجود هذه الأداة فقد يضن المرء الغير مدرك لأهمية الطباعة أن الطباعة شيء عادي، كلا فهو لا يدرك أن أكثر الأشياء استخداماً من قبل الانسان تدخل فيها عميله الطباعة فقد لا يعلم أن لولا الطباعة لما وجد الغلاف الجميل الذي يجمل الشوكولاتة التي يأكلها أو كرتون البسكويت أو العلاج الذي يوصف له والنشرة التي يحتويها كرتون العلاج وغيرها من الأشياء الكثيرة التي لا نستطيع أن نحصيها.

أما في الحرب فلا تقل أهمية منها في السلم ففي الحرب تستخدم المنشورات والصحف المحفزة للجند وتوصيل لهم الرسالة المطلوبة من خلال النشرات والمنشورات التي يتم اعدادها من قبل المختصين في مجال الحرب النفسية والتوعية وتثقيفهم وتزويدهم بالخرائط الخاصة بالطبوغرافية التي بدونها لا يستطيع تحديد موقع العدو.


أما بالنسبة للعدو فالمنشورات تعمل ماتعمله الدبابة والمدفع كذلك الإشاعات التي تنشر في الصحف اذا احسن استخدامها.
أظهرت الدراسة أيضاً أوجه تشابه مع الاتجاهات والتطلعات في أوروبا في بعض الوجهات، إلى جانب نقاط اختلاف في نواحٍ أخرى. فوافق 87% من الشركات في أوروبا على أهميّة الطباعة للأعمال، ومع أنّها نسبة أقل من تلك في الشرق الأوسط وإفريقيا (97%)، تبقى مرتفعة جداً في ظلّ الاتجاه نحو القنوات الرقمية/الإلكترونية في الأسواق الأوروبية الأكثر تطوراً.

عرض 1–16 من أصل 17 نتيجة