اللوحات الاعلانية

العلامات الإرشاديّة يواجه السائقون أثناء قيادتهم لمركباتهم على الطرقات المحليّة والطرقات العامة العديد من المشاكل والتحدّيات التي قد تهدد سلامتهم وأمنهن، لذا تضع مديريات الطرق والمرور عدداً من اللافتات التي تحمل مختلف العلامات الإرشاديّة على طول الطرق، والتي تهدف إلى حفظ سلامة السائق ومن معه من ركاب. تهدف العلامات الإرشاديّة إلى توصيل بعض المعلومات إلى السائق وغيره من المارة حول الطريق وغيره من الأماكن المحيطة بهم، والتي من شأنها أن تعرفهم على الخدمات الإضافيّة والإرشادات التي يطلبها الكثير من ركاب المركبات خلال السفر. تدابير الإنتاج يتم تصنيع العلامات الإرشاديّة على مجموعتين أساسيتين، وهما العلامات الأساسيّة وعادةً ما تأتي هذه العلامات على شكل مستطيل أو مربع، والعلامات ذات الأبعاد المختلفة وتتمثل في العلامات الإرشاديّة التي تقدم رسائل مختلفة ومتعددة لمستخدمي الطرق، وتختلف أبعاد هذه العلامات وأحجامها باختلاف أبعاد ومساحات الطرق التي توضع فيها، بالإضافة إلى عدد الرسائل التي تقدمها، كما يختلف عرض الحروف والرموز وطولها بناءً على ما ذلك وعلى طريقة وضعها على اللوحات، أما الإنتاج والتصنيع فيلتزم بالمعايير التي يتم تحديدها من قبل المديريات العامة للطرق ومعايير الطرق الدوليّة. أماكن الاستخدام تستخدم العلامات الإرشاديّة في النقاط التي يتم عرض الأولويّات عندها، بالإضافة إلى نقاط الخدمات، وأماكن المستوطنات والحدود، ومعلومات المسافات، والاتجاهات، والمعلومات الجغرافيّة. ألوان العلامات الإرشاديّة تأتي معظم العلامات الإرشاديّة بخلفيّة باللون الأبيض، كما يتوفر البعض منها بخلفيّة باللون الأبيض مع إطار باللون الأزرق، أما الحروف والرموز فإما أن تكون باللون الأسود أو اللون الأحمر. أمثلة على العلامات الإرشاديّة مطعم: حيث تظهر رمز الشوكة والملعقة بشكل متقاطع باللون الأسود. محطة وقود: يظهر شكل ماكينة تعبئة الوقود فيها باللون الأسود. وحدة صحيّة: يظهر عليها رمز الهلال أو الصليب باللون الأحمر. موقف حافلات: يظهر شكل الحافلة عليها باللون الأسود. خدمة الهاتف والاتصالات: يظهر رمز الهاتف عليها باللون الأسود. تحويلة: تأتي بخلفيّة زرقاء مع دائرة حمراء بمنتصفها ويحيط بها خط أبيض، وتطلب هذه العلامة من السائق تخفيف السرعة بسبب وجود تحويلة أمامه. طريق مغلق، وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل حرف T مائل بشكل أفقي باللون الأبيض وخط أحمر عند نهاية الحرف. مستشفى: تأتي بخلفيّة زرقاء مع حرف H باللون الأبيض في منتصفها. موقف سيارات: وتأتي خلفيّة زرقاء مع حرف P في اللون الأبيض في منتصفها. ذوو الاحتياجات الخاصة، وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل المقعد المتحرك باللون الأبيض في منتصفها. طريق دولي: وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل خطي الطريق وحاجز في منتصف الطريق باللون الأبيض.

 3

العلامات الإرشاديّة يواجه السائقون أثناء قيادتهم لمركباتهم على الطرقات المحليّة والطرقات العامة العديد من المشاكل والتحدّيات التي قد تهدد سلامتهم وأمنهن، لذا تضع مديريات الطرق والمرور عدداً من اللافتات التي تحمل مختلف العلامات الإرشاديّة على طول الطرق، والتي تهدف إلى حفظ سلامة السائق ومن معه من ركاب. تهدف العلامات الإرشاديّة إلى توصيل بعض المعلومات إلى السائق وغيره من المارة حول الطريق وغيره من الأماكن المحيطة بهم، والتي من شأنها أن تعرفهم على الخدمات الإضافيّة والإرشادات التي يطلبها الكثير من ركاب المركبات خلال السفر. تدابير الإنتاج يتم تصنيع العلامات الإرشاديّة على مجموعتين أساسيتين، وهما العلامات الأساسيّة وعادةً ما تأتي هذه العلامات على شكل مستطيل أو مربع، والعلامات ذات الأبعاد المختلفة وتتمثل في العلامات الإرشاديّة التي تقدم رسائل مختلفة ومتعددة لمستخدمي الطرق، وتختلف أبعاد هذه العلامات وأحجامها باختلاف أبعاد ومساحات الطرق التي توضع فيها، بالإضافة إلى عدد الرسائل التي تقدمها، كما يختلف عرض الحروف والرموز وطولها بناءً على ما ذلك وعلى طريقة وضعها على اللوحات، أما الإنتاج والتصنيع فيلتزم بالمعايير التي يتم تحديدها من قبل المديريات العامة للطرق ومعايير الطرق الدوليّة. أماكن الاستخدام تستخدم العلامات الإرشاديّة في النقاط التي يتم عرض الأولويّات عندها، بالإضافة إلى نقاط الخدمات، وأماكن المستوطنات والحدود، ومعلومات المسافات، والاتجاهات، والمعلومات الجغرافيّة. ألوان العلامات الإرشاديّة تأتي معظم العلامات الإرشاديّة بخلفيّة باللون الأبيض، كما يتوفر البعض منها بخلفيّة باللون الأبيض مع إطار باللون الأزرق، أما الحروف والرموز فإما أن تكون باللون الأسود أو اللون الأحمر. أمثلة على العلامات الإرشاديّة مطعم: حيث تظهر رمز الشوكة والملعقة بشكل متقاطع باللون الأسود. محطة وقود: يظهر شكل ماكينة تعبئة الوقود فيها باللون الأسود. وحدة صحيّة: يظهر عليها رمز الهلال أو الصليب باللون الأحمر. موقف حافلات: يظهر شكل الحافلة عليها باللون الأسود. خدمة الهاتف والاتصالات: يظهر رمز الهاتف عليها باللون الأسود. تحويلة: تأتي بخلفيّة زرقاء مع دائرة حمراء بمنتصفها ويحيط بها خط أبيض، وتطلب هذه العلامة من السائق تخفيف السرعة بسبب وجود تحويلة أمامه. طريق مغلق، وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل حرف T مائل بشكل أفقي باللون الأبيض وخط أحمر عند نهاية الحرف. مستشفى: تأتي بخلفيّة زرقاء مع حرف H باللون الأبيض في منتصفها. موقف سيارات: وتأتي خلفيّة زرقاء مع حرف P في اللون الأبيض في منتصفها. ذوو الاحتياجات الخاصة، وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل المقعد المتحرك باللون الأبيض في منتصفها. طريق دولي: وتأتي بخلفيّة زرقاء مع شكل خطي الطريق وحاجز في منتصف الطريق باللون الأبيض.

 1

لقد اصبح الكلادينج الان الاحدث فى عالم الديكور لان هل تسألت اين يتم استخدامه ولماذا

الواجهات الخارجية

لكل فترة زمنية نمط ديكورى معاصر من قبل كان الابرز لتجاليد الواجهات هو الرخام اما الان ظهر البديل الاقوى والامثل عن الرخام وهى الواح الكلادينج فتلك المصنوعه من ألوكمنيوم والمميزة بدهانتها الخاطفة تحقق اعلى شكل جمالى للواجهات الخارجية لكل لاى انوع منها

تركيبات الكلادينج للمحلات التجارية

اصبح الكلادينج الان الخيار الامثل لواجهات المحلات التجارية وذلك لمزايها المتعددة ف هو
مقاوم صلب وقوى لعوامل الجو السيئة
يسهل فكه وتركيبة وتنظيفة مقارنة ببدائلة
يمتاز بثبات ألوانه وتعددة مماترضى معظم اذواق اصحاب المحلات

تركيبات كلادينج للابراج السكانية

الكثير من مالكى العقارات الان يتجهون الى تركيب الواح الكلادينج الى واجهات عقارتهم وهذا لانهم ادركو مميزاته العديدة ولجعل ابنيتهم السكانية اكثر تميزا عن مثيلتها ويشهد السوق المحلى انتشار واسع للواجهات الكلادينج للابراج السكانية
كما تفخر شركة نادر علم بتنفيذ كلادينج لمشاريع الابراج السكانية

 1

هذا ما يشير إلى أن ظاهرة الإعلانات اليوم باتت تغطي كل مكان، وأصبح من الصعب إيجاد أية مساحة فارغة لا تشغلها الإعلانات. بل إن عدم استغلال هذه المساحة أصبح يُعد نوعاً من السذاجة وإضاعة فرصة لتحقيق الربح. فهذه الوسائل، إضافة لوظيفتها الأساسية في نقل البضائع والركاب، باتت تحمل رسالة وتحقق مبيعات وأرباحاً.

لقد سيطر الإعلان تماماً على المشهد البصري لمدن العالم. وأصبح ظاهرة بصرية عالمية، لدرجة أننا قد لا نلاحظها أحياناً ولا نلتفت لها. في طوكيو مثلاً من الممكن جداً أن ترى شاحنات كبيرة من دون أية حمولة تتجوَّل في المدينة بهدف عرض الإعلان الملصق على جانبيها فقط. كما تستهدف اللوحات الإعلانية والملصقات مواقف الحافلات ومحطات القطار باعتبارها الأماكن الوحيدة التي يقف الناس فيها من دون فعل شيء، سوى الانتظار. وبهذا يكون لديهم متسع من الوقت لقراءة الإعلان. لهذا تكون هذه الأماكن مغطاة تماماً بالإعلانات، بل أصبح الإعلان يمثل شخصية بصرية لهذه الأماكن.

شروط اللوحة الإعلانية
يجب أن يتوافر في اللوحة الإعلانية عدة شروط لتتمكن من إيصال رسالتها للمتلقي. فهي موجهة إلى المستهلك المار في الشارع، وعليها أن تلفت انتباهه خلال بضع دقائق أو أثناء مروره على طريق عام أو شارع مزدحم، وتخلِّف لديه انطباعاً قوياً يجعله يفكر بها. لهذا يجب أن تكون الكلمات واضحة وموجزة وألوانها متناسقة وأحياناً قد تغني الصورة المعبرة عن الكلمات، حتى إن «الحكمة» الغالية على قلوب كثيرين وتقول «إن الصورة تُغني عن ألف كلمة» ظهرت أساساً من تقييم نوعية الإعلان على السيارات في أمريكا خلال النصف الأول من القرن العشرين.

كما يجب أن يراعى اختيار مكان اللوحة على الطريق، فلا توضع في اتجاه معاكس للمرور، وعلى التركيز على انتشارها في الطرق العامة الخالية أن يكون مفيداً للسائقين بحيث تدلهم على مراكز الطعام والوقود.

 1

تختلف الإعلانات في شوارع المدن والأماكن الخارجية عن غيرها لأسباب كثيرة تشمل توجهها إلى جمهور شبه محكوم بالاطلاع عليها ولا يستطيع تلافيها، وبالتالي تمتعها بفاعلية ترويجية قد تكون أكبر من غيرها من وسائل الإعلان. إضافة إلى أن حضورها الكبير والمتنامي في المدن الحديثة حوَّلها إلى قضية جمالية وبيئية تشغل المسؤولين عن البلديات وتنظيم المدن.
رانيا منير تعرض أوجه هذه القضية، والجهود المبذولة إلى ضبط عالم اللوحات الإعلانية الذي يبدو متجهاً باستمرار إلى مزيد من التضخم بفعل دوره الكبير في الحياة التجارية والاستهلاكية، حتى بات يشكل جزءاً أساسياً من نسيج المدينة الحديثة وشكلاً من أشكال الهوية المميزة لبعضها الآخر.

أصبح الإعلان اليوم ثقافةً وفناً وصناعة مستقلة، وتنوَّعت وسائله وأساليبه بين إعلانات الصحف والجرائد والسينما والتلفزيون والإعلانات الخارجية ومواقع الإنترنت، ولو ألقينا نظرة على تاريخ صناعة الإعلانات لوجدنا أنه فن قديم، إذ يعود تاريخ استخدام الإنسان للإعلان إلى أكثر من 4000 سنة قبل الميلاد.

فقد كان المصريون القدماء والإغريق والرومان يستخدمون ورق البردي للإعلان عن البضائع، كما وجدت رسوم جدارية تمثل دعاية تجارية في أجزاء من آسيا وإفريقيا وأمريكا. وكان بعض الصنَّاع يعلِّقون أدوات مصنوعة من الخشب أو الحديد فوق محلهم وترمز لطبيعة عملهم كالحداد الذي كان يعلِّق حدوة حصان وصانع الأحذية الذي يعلِّق حذاءً. بل إن الطبيعة نفسها من حولنا ترينا من مظاهرها ما يشير إلى وجود الإعلان فيما حولنا، إذ طالما كان الإعلان دائماً وسيلة الطبيعة للتواصل مع مخلوقاتها قبل أن يصبح وسيلة التجار للربح التجاري، فهي مثلاً تستخدم الرائحة واللون وتغير سلوك مخلوقاتها لتعلمنا بوصول الربيع، والطاووس يعلن عن نفسه ليجذب شريكه من خلال التباهي بريشه وألوانه الزاهية، وكذلك طائر الوقواق يعلن من خلال صوته تودده لشريكه.

كما كان الإعلان الخارجي لدى العرب قديماً يتمثل في شخصية المنادي الذي يستخدمه الأمراء والحكام للإعلان عن قراراتهم وما يودون إعلانه للشعب، ثم أصبح التجار يستخدمونه للإعلان عن وصول سفنهم وبضائعهم. وقد انتقلت هذه العادة للغرب، ولم يأخذ الإعلان شكله الحقيقي حتى بداية عصر الطباعة في القرن الخامس عشر والسادس عشر حيث أصبح على شكل منشورات توزَّع باليد. فظهر عام 1477م أول إعلان يهدف إلى زيادة مبيعات كتاب، وفي القرن السابع عشر بدأ ظهور الإعلان في الجرائد.

ظهور الإعلان الخارجي
لكن الحاجة الملحة للإعلان ظهرت مع بداية الثورة الصناعية، وتدفق كميات كبيرة من البضائع. فكان لا بد من الترويج لها وتعريف المستهلكين بها عن طريق الإعلان. فظهرت بالإضافة إلى إعلانات الجرائد والملصقات الجدارية، أشكال أخرى من الإعلان كبالونات الهيليوم، وكتابة الإعلان على القطار ووسائل النقل العامة.

ومع بداية عام 1820م زاد انتشار الدعاية في الشوارع، وبالتالي ارتفعت رسوم الضرائب المفروضة عليها، وازداد التنافس على مساحات الملصقات، مما جعل المعلنين يبحثون عن أفكار وطرق جديدة لجذب انتباه المارة. ففكروا بجعل الدعاية متنقلة، بأن يرفع شخص لوحة إعلانية ويتنقل بها في الشوارع أو أن يرتدي الشخص الذي يعمل كلوحة إعلانية ملابس غريبة تحمل الرسالة التي يعلن عنها. فقد ارتدى أحدهم قبعة أطول بثلاث مرات من القبعات المعتادة في ذلك الوقت وكتب عليها «زوج من الأحذية بـ 12 فرنكاً». كما ظهر ما سمي بـ «سندويش اللوحة الإعلانية» وكانت عبارة عن قالب من الإعلان يلف الرجل به جسمه فيبدو فيه كسندويشة ليقرأ الناس الإعلان المكتوب حوله. وما زالت هذه الطريقة موجودة حتى الآن، فنجد الكثير من رجال الإعلان بزيهم الغريب يتنقلون في شوارع ويستمنستر حيث منعت اللوحات الإعلانية الكبيرة.

وهكذا بدأ الإعلان يُعد الوجه الآخر للنمو الاقتصادي، ويشكِّل دعماً كبيراً للاقتصاد الوطني بشرط ألا يكون مضللاً للمستهلك فيفقد صدقيته. وفي عام 1841م ظهرت أولى وكالة دعاية وإعلان في بوسطن، أسسها فولني بالمير. ومن ثم، ومع انتشار المحطات الإذاعية في أعوام 1920م أصبحت الإذاعة وسيلة إعلان وسرعان ما لحق بها التلفزيون في مطلع الأربعينيات.

خصوصية اللوحة الإعلانية
ومع بداية الستينيات من القرن العشرين، بدأت صناعة الإعلان تنحو منحى جديداً، إذ لم تعد الدعاية البسيطة المباشرة تكفي لإثارة انتباه المستهلكين، لهذا بدأ البحث عن أفضل المواهب والأفكار الإبداعية الجديدة. وأصبحت الدعاية فناً بحد ذاته، حيث تقوم شركات الإعلان بدراسة المنتج دراسة وافية وتصميم شعار له وعلامة تجارية خاصة به، وإعداد حملة إعلانية للترويج له. ففي إعلانات التلفزيون أو الراديو قد يتاح للمصمم مساحة تعبير أكبر في استخدام الصورة والصوت والحركة والألوان لجذب انتباه المستهلك، بينما في الإعلانات الخارجية فهي تُعد تحدياً حقيقياً لمصمم الإعلان حيث إن المشاهد يكون متحركاً، وغالباً مستعجلاً، لذا يجب أن تكون الفكرة مختصرة ومقدَّمة بشكل واضح يحقق التأثير المطلوب. ومن مميزات الإعلان الخارجي انخفاض تكلفته مقارنة ببقية أنواع الإعلان، وبهذا يتمكن أصحاب الشركات والأعمال المتوسطة والصغيرة من إيجاد فرص للإعلان من دون تكاليف باهظة.

وفضلاً عن أهمية الملصق التجارية، فهو يرتبط ارتباطاً وثيقاً بفن الرسم. وكان من رواده وأساتذته في أوروبا جول دي شاريت وتولوز لوتريك اللذين كانا يرسمان الملصقات للمسرح والسيرك وأغلفة الكتب وعبوات زجاجات العطور. وكذلك قدم بابلو بيكاسو الكثير من الأعمال المميزة في فن الملصق حيث كان حوالي العام 1946م ولمدة عدة أشهر يتردد على شارع دي شابرول ويعمل يومياً كأي مصمم للطباعة الحجرية.

في الوقت الحاضر، انتشرت وكالات الإعلان المتخصصة. وراحت تتنافس في ابتكار الأفكار والوسائل الإعلانية الجديدة. فإضافة إلى الملصقات واللوحات الإعلانية تقوم بعض شركات الإعلان بتحويل شعار الشركة أو العلامة التجارية إلى تصميم ثلاثي الأبعاد على أي سطح كالأرضيات أو العشب في سهل أو حقل أو منحدر أو أرضية ملعب أو شاطئ البحر. وبعد نهاية الحملة يتم إزالة الإعلان دون أن يضر بالبيئة أو يترك أي أثر. وقد لاقى هذا النوع من الإعلانات رواجاً كبيراً لغرابة الفكرة وجاذبية التصميم، فقامت الصحف بنقل هذه الصور وانتشرت كذلك عبر الإنترنت من خلال هواتف المارة الذين كانوا يلتقطون الصور لها مما جعلها وسيلة فعالة تخلِّف الدهشة والإثارة حول المنتج وتحقق له حملة إعلانية ناجحة.

السيطرة الكاملة على المشهد
البصري للمدن
لا يتوقف الأمر على اللوحات الإعلانية ورسوم الجدران والأرضيات، بل إن تقنيات الدعاية المعاصرة جعلت من الممكن تحويل السيارات والقطارات والشاحنات والحافلات والطائرات إلى لوحات إعلانية متنقلة. وقد جاء في نشرة لإحدى شركات الإعلان تعرف بطبيعة عملها: «هل تعتقد حقاً أن الأرصفة والشوارع وجدت فقط للمشي؟ وأن النوافذ وجدت فقط للنظر من خلالها؟ والأبنية وجدت فقط للعيش والعمل فيها؟ والشاحنات لنقل الحمولات فقط؟ وأن وسائل النقل العامة وجدت لنقل الركاب من مكان لآخر فقط؟».

وهذا ما يشير إلى أن ظاهرة الإعلانات اليوم باتت تغطي كل مكان، وأصبح من الصعب إيجاد أية مساحة فارغة لا تشغلها الإعلانات. بل إن عدم استغلال هذه المساحة أصبح يُعد نوعاً من السذاجة وإضاعة فرصة لتحقيق الربح. فهذه الوسائل، إضافة لوظيفتها الأساسية في نقل البضائع والركاب، باتت تحمل رسالة وتحقق مبيعات وأرباحاً.

 اعجاب

تختلف الإعلانات في شوارع المدن والأماكن الخارجية عن غيرها لأسباب كثيرة تشمل توجهها إلى جمهور شبه محكوم بالاطلاع عليها ولا يستطيع تلافيها، وبالتالي تمتعها بفاعلية ترويجية قد تكون أكبر من غيرها من وسائل الإعلان. إضافة إلى أن حضورها الكبير والمتنامي في المدن الحديثة حوَّلها إلى قضية جمالية وبيئية تشغل المسؤولين عن البلديات وتنظيم المدن.
رانيا منير تعرض أوجه هذه القضية، والجهود المبذولة إلى ضبط عالم اللوحات الإعلانية الذي يبدو متجهاً باستمرار إلى مزيد من التضخم بفعل دوره الكبير في الحياة التجارية والاستهلاكية، حتى بات يشكل جزءاً أساسياً من نسيج المدينة الحديثة وشكلاً من أشكال الهوية المميزة لبعضها الآخر.

أصبح الإعلان اليوم ثقافةً وفناً وصناعة مستقلة، وتنوَّعت وسائله وأساليبه بين إعلانات الصحف والجرائد والسينما والتلفزيون والإعلانات الخارجية ومواقع الإنترنت، ولو ألقينا نظرة على تاريخ صناعة الإعلانات لوجدنا أنه فن قديم، إذ يعود تاريخ استخدام الإنسان للإعلان إلى أكثر من 4000 سنة قبل الميلاد.

فقد كان المصريون القدماء والإغريق والرومان يستخدمون ورق البردي للإعلان عن البضائع، كما وجدت رسوم جدارية تمثل دعاية تجارية في أجزاء من آسيا وإفريقيا وأمريكا. وكان بعض الصنَّاع يعلِّقون أدوات مصنوعة من الخشب أو الحديد فوق محلهم وترمز لطبيعة عملهم كالحداد الذي كان يعلِّق حدوة حصان وصانع الأحذية الذي يعلِّق حذاءً. بل إن الطبيعة نفسها من حولنا ترينا من مظاهرها ما يشير إلى وجود الإعلان فيما حولنا، إذ طالما كان الإعلان دائماً وسيلة الطبيعة للتواصل مع مخلوقاتها قبل أن يصبح وسيلة التجار للربح التجاري، فهي مثلاً تستخدم الرائحة واللون وتغير سلوك مخلوقاتها لتعلمنا بوصول الربيع، والطاووس يعلن عن نفسه ليجذب شريكه من خلال التباهي بريشه وألوانه الزاهية، وكذلك طائر الوقواق يعلن من خلال صوته تودده لشريكه.

كما كان الإعلان الخارجي لدى العرب قديماً يتمثل في شخصية المنادي الذي يستخدمه الأمراء والحكام للإعلان عن قراراتهم وما يودون إعلانه للشعب، ثم أصبح التجار يستخدمونه للإعلان عن وصول سفنهم وبضائعهم. وقد انتقلت هذه العادة للغرب، ولم يأخذ الإعلان شكله الحقيقي حتى بداية عصر الطباعة في القرن الخامس عشر والسادس عشر حيث أصبح على شكل منشورات توزَّع باليد. فظهر عام 1477م أول إعلان يهدف إلى زيادة مبيعات كتاب، وفي القرن السابع عشر بدأ ظهور الإعلان في الجرائد.

ظهور الإعلان الخارجي
لكن الحاجة الملحة للإعلان ظهرت مع بداية الثورة الصناعية، وتدفق كميات كبيرة من البضائع. فكان لا بد من الترويج لها وتعريف المستهلكين بها عن طريق الإعلان. فظهرت بالإضافة إلى إعلانات الجرائد والملصقات الجدارية، أشكال أخرى من الإعلان كبالونات الهيليوم، وكتابة الإعلان على القطار ووسائل النقل العامة.

ومع بداية عام 1820م زاد انتشار الدعاية في الشوارع، وبالتالي ارتفعت رسوم الضرائب المفروضة عليها، وازداد التنافس على مساحات الملصقات، مما جعل المعلنين يبحثون عن أفكار وطرق جديدة لجذب انتباه المارة. ففكروا بجعل الدعاية متنقلة، بأن يرفع شخص لوحة إعلانية ويتنقل بها في الشوارع أو أن يرتدي الشخص الذي يعمل كلوحة إعلانية ملابس غريبة تحمل الرسالة التي يعلن عنها. فقد ارتدى أحدهم قبعة أطول بثلاث مرات من القبعات المعتادة في ذلك الوقت وكتب عليها «زوج من الأحذية بـ 12 فرنكاً». كما ظهر ما سمي بـ «سندويش اللوحة الإعلانية» وكانت عبارة عن قالب من الإعلان يلف الرجل به جسمه فيبدو فيه كسندويشة ليقرأ الناس الإعلان المكتوب حوله. وما زالت هذه الطريقة موجودة حتى الآن، فنجد الكثير من رجال الإعلان بزيهم الغريب يتنقلون في شوارع ويستمنستر حيث منعت اللوحات الإعلانية الكبيرة.

وهكذا بدأ الإعلان يُعد الوجه الآخر للنمو الاقتصادي، ويشكِّل دعماً كبيراً للاقتصاد الوطني بشرط ألا يكون مضللاً للمستهلك فيفقد صدقيته. وفي عام 1841م ظهرت أولى وكالة دعاية وإعلان في بوسطن، أسسها فولني بالمير. ومن ثم، ومع انتشار المحطات الإذاعية في أعوام 1920م أصبحت الإذاعة وسيلة إعلان وسرعان ما لحق بها التلفزيون في مطلع الأربعينيات.

خصوصية اللوحة الإعلانية
ومع بداية الستينيات من القرن العشرين، بدأت صناعة الإعلان تنحو منحى جديداً، إذ لم تعد الدعاية البسيطة المباشرة تكفي لإثارة انتباه المستهلكين، لهذا بدأ البحث عن أفضل المواهب والأفكار الإبداعية الجديدة. وأصبحت الدعاية فناً بحد ذاته، حيث تقوم شركات الإعلان بدراسة المنتج دراسة وافية وتصميم شعار له وعلامة تجارية خاصة به، وإعداد حملة إعلانية للترويج له. ففي إعلانات التلفزيون أو الراديو قد يتاح للمصمم مساحة تعبير أكبر في استخدام الصورة والصوت والحركة والألوان لجذب انتباه المستهلك، بينما في الإعلانات الخارجية فهي تُعد تحدياً حقيقياً لمصمم الإعلان حيث إن المشاهد يكون متحركاً، وغالباً مستعجلاً، لذا يجب أن تكون الفكرة مختصرة ومقدَّمة بشكل واضح يحقق التأثير المطلوب. ومن مميزات الإعلان الخارجي انخفاض تكلفته مقارنة ببقية أنواع الإعلان، وبهذا يتمكن أصحاب الشركات والأعمال المتوسطة والصغيرة من إيجاد فرص للإعلان من دون تكاليف باهظة.

وفضلاً عن أهمية الملصق التجارية، فهو يرتبط ارتباطاً وثيقاً بفن الرسم. وكان من رواده وأساتذته في أوروبا جول دي شاريت وتولوز لوتريك اللذين كانا يرسمان الملصقات للمسرح والسيرك وأغلفة الكتب وعبوات زجاجات العطور. وكذلك قدم بابلو بيكاسو الكثير من الأعمال المميزة في فن الملصق حيث كان حوالي العام 1946م ولمدة عدة أشهر يتردد على شارع دي شابرول ويعمل يومياً كأي مصمم للطباعة الحجرية.

في الوقت الحاضر، انتشرت وكالات الإعلان المتخصصة. وراحت تتنافس في ابتكار الأفكار والوسائل الإعلانية الجديدة. فإضافة إلى الملصقات واللوحات الإعلانية تقوم بعض شركات الإعلان بتحويل شعار الشركة أو العلامة التجارية إلى تصميم ثلاثي الأبعاد على أي سطح كالأرضيات أو العشب في سهل أو حقل أو منحدر أو أرضية ملعب أو شاطئ البحر. وبعد نهاية الحملة يتم إزالة الإعلان دون أن يضر بالبيئة أو يترك أي أثر. وقد لاقى هذا النوع من الإعلانات رواجاً كبيراً لغرابة الفكرة وجاذبية التصميم، فقامت الصحف بنقل هذه الصور وانتشرت كذلك عبر الإنترنت من خلال هواتف المارة الذين كانوا يلتقطون الصور لها مما جعلها وسيلة فعالة تخلِّف الدهشة والإثارة حول المنتج وتحقق له حملة إعلانية ناجحة.

السيطرة الكاملة على المشهد
البصري للمدن
لا يتوقف الأمر على اللوحات الإعلانية ورسوم الجدران والأرضيات، بل إن تقنيات الدعاية المعاصرة جعلت من الممكن تحويل السيارات والقطارات والشاحنات والحافلات والطائرات إلى لوحات إعلانية متنقلة. وقد جاء في نشرة لإحدى شركات الإعلان تعرف بطبيعة عملها: «هل تعتقد حقاً أن الأرصفة والشوارع وجدت فقط للمشي؟ وأن النوافذ وجدت فقط للنظر من خلالها؟ والأبنية وجدت فقط للعيش والعمل فيها؟ والشاحنات لنقل الحمولات فقط؟ وأن وسائل النقل العامة وجدت لنقل الركاب من مكان لآخر فقط؟».

وهذا ما يشير إلى أن ظاهرة الإعلانات اليوم باتت تغطي كل مكان، وأصبح من الصعب إيجاد أية مساحة فارغة لا تشغلها الإعلانات. بل إن عدم استغلال هذه المساحة أصبح يُعد نوعاً من السذاجة وإضاعة فرصة لتحقيق الربح. فهذه الوسائل، إضافة لوظيفتها الأساسية في نقل البضائع والركاب، باتت تحمل رسالة وتحقق مبيعات وأرباحاً.

 1

تتنوع لوحات المحلات الى عدة انواع وهي

١-  لوحات فلكس

تعتبر  لوحة الفلكس  من الجيل القديم للوحات للمحلات التجارية  وتتكون من صندوق بداخلة لمبات ويغطي وجه  قماش فلكس مطبوع عليه اسم المحل والشعار وهذا النوع من اللوحات لاتحتاج خلفية كلادينج وان أردت تركيب كلادينج فلا بأس

٢- لوحات حروف بارزة

تعتبر لوحات الحروف البارزة من الجيل الجديد  ‏للوحات المحلات حيث ‏تنقسم إلى أقسام كثيرة اشهرها الحروف بارزة زنكور معدن مطلي  وحروف بارزة زنكور معدن مطلي مع بلاستيك وهذا النوع يحتاج إلى خلفية كلادينج للتركيب أو التركيب على الجدار ولاكن يفضل التركيب على الكلادينج لانها تكون اجمل

 1

شاشات الدعاية الالكترونية لعرض الاعلانات والعروض تقدم خدمات مميزه من حيث الجودة و الدقة و الوضوح و تعمل على جذب المشاهدين لما تعرضه من صور ورسوم متحركة وفيديوهات إمكانية التحكم الكامل فى المحتوى وتغير كل دقيقة امكانية التحكم فى الشاشة عن طريق الانترنت والشبكة اللاسلكية الواى فاى Wi-Fi دقة وضوح عالية ليلية ونهارية .

ما هي شاشات الدعاية الالكترونية

شاشات عرض الكترونية هى وسيلة لعرض الاعلانات التى يتم اعدادها بواسطة متخصصون فى مجالات سلعية متعدده ومختلفه بغرض الترويج عن تلك السلع وتعريف الجمهور بها .

 

شاشات ليد للدعاية الاكثر استخداما فى مجال الدعاية والترويج عن السلع المختلفة التي تتميز برفع سمكها لدرجة يسهل تعليقها على الحائط .

أهمية الشاشات الإلكترونية فى مجال الدعايه و الاعلان

  • تعطى درجات عالية جدا من الوضوح لان احجامها عملاقة وكبيرة جدا مما يجذب الأنظار ويحقق نسب مشاهدة عالية فى وقت واحد لفئات متعددة من الناس
  • يسهل اعداد المواد المعروضة عليها و تلقى قبولا كبيرا من قبل المستهلكين ويمكن تغيير المحتوى وتحديد عروض وخصومات وتوصيلها للمستهلك فى اسرع وقت
  • شاشات الكترونية led سهلة الاستخدام والأكثر تأثيرا على المستهلكين مما يزيد المكاسب والأرباح

مميزات شاشات العرض 

  • تتميز بوضوح زاوية الرؤية و نقاء الشاشة
  • تحمل العوامل الجوية و الطقس المختلف من أمطار و هواء و شتاء و حرارة الشمس المحرقة
  • تعرض الصور و الفيديوهات بطريقه عاليه الدقه و الوضوح اكثر من الشاشات الأخرى
  • شاشات الدعاية والاعلان ذات مقاسات متعدده ما يجعلها تلبي العديد من الاحتياجات من قبل الشركات الراغبة فى عرض منتجاتها على شاشات الدعاية الالكترونية
  • تمتاز شاشات العرض الالكترونية بدرجة سطوع كبيرة تجعل من الصور و الفيديو أكثر جذبا و اكثر اثاره
  •  مستويات متعددة من تباين الألوان والتحكم فى العدد الذى نرغب فى استخدامه
  • تتميز شاشات العرض بدقة الوانها و كثرة الألوان التي تستطيع استخدامها فى الإعلانات و الصور الدعائية
 1

ماهي لوحة الإعلانات؟…هي وسيلة لنقل المعلومات إلى العملاء المحتملين عن الخدمات المقدمة أو عن صفات المنتج والهدف الوحيد منها هو لفت نظرالعميل لمنتج الشركة وجذبه إليه.

مالذي يجذب نظر العميل إلى إعلانك؟

طبعاً وبكل تأكيد هي الألوان الزاهية وطريقة تسليط الضوء على اللوحة في الظلام لكي تبدو مغرية ومثيرة لخيال العميل الذي يرى فيها نوعاً من الجمال والجودة الذي يبحث عنه.
من هنا إنطلقت فكرة إستخدام الاضاءة في الإعلانات هذه الاضاءة التي تعطيك في النهارألواناً زاهية وبراقة أما في الليل فذلك قصة قد تشبه قصة ألف ليلية وليلة .

هذه الاضاءة التي يتميز بقوة إضاءته وسهولة إستخدامه فهو يستخدم بطريقة غير  التقليدية على كل أنواع ورق الإعلانات بإضاءه راقية أنت ستقرر مدى جمالها.

 1

الحروف البارزة واستخداماتها

فكرة مميزة فى عالم لوحات الدعاية والإعلان واللوحات الارشادية وتجميل مظهر المنشأة من الخارج وتصميم ديكور داخلى.

هنا يتم الاستعانة بمواد مميزة وقصها على شكل حروف ومن ثم تثبيتها على لوحة، ثم تثبيتها على واجهة المبنى او باى مكان نرغب فيه.

 

يتم صناعة الاحرف البارزة باستخدام العديد من المواد المتميزة حتى تناسب جميع الاذواق،

كما يتم ايضا تصميم الشكل النهائى للاعلان على يد فنى متخصص ومن ثم البدء في قص الحروف بعدة طرق يدويا او باستخدام ماكينات عالية الجودة والدقة.

وبالنسبة لأنواع الحروف البارزة وشكلها النهائى على اللوحة الإعلانية يكون حسب نوع المادة المستخدمة،

وايضا حسب تمكن الفنى وخبرته ومهارته حيث يمكن الدمج ما بين عدة مواد لاخراج لوحة مبهرة.

 

أنواع لوحات الحروف البارزة

تتعدد الخامات التى يتم الاستفادة منها فى تصنيع حروف بارزة وايضا اللوحة الإعلانية النهائية

( استيل فضي – استيل ذهبى – اكريليك – زنكور مطلى – استانلس – ليد ستار – ليد سمارت – بلاستيك – نحاس – صاج – معدن ….. )

جميع تلك الخامات ملائمة لأغراض الدعاية والإعلان وتصنيع لوحات الحروف البارزة

  • فمثلا يتميز الزنكور المطلى بأنه مضاد للصدأ وقوى ضد العوامل الجوية كما يتميز برونقه وجودته.
  • الاكريليك : صلابة ودقة وضوح عالية، كما يمكن تثبيته على لوحة بلاستيك.
  • الاستانلس خامته لامعة وذات بريق متميز وعالى، كما أنه مقاوم لاقصى درجة للصدأ ويمكن تثبيته على اي خلفية.

 

من اشهر لوحاته ان يتم صناعة إطار وجوانب الحرف من الاستانلس ويكون الوجه من البلاستيك .

  • البلاستيك منه البلاستيك العادى الملفوف ويتم تصنيع اللوحة الإعلانية بأشكال متعددة
  1. مثل أن يكون الوجه و الجانب للحرف لون واحد او ان يكون لكل منهما لون كما يمكن اضاءة اللوحة بلمبات ليد.
  2. يمكن تصنيع لوحة مبهرة عبارة عن طبقتين بلاستيك وخلفها طبقة استانلس به ليدات لعمل شادو.
  • الليد ستار عبارة عن كلمة او لوجو او شعار يتم تصنيعه من الصاج المرشوش وبه فتحات ذات مقاسات وأبعاد معينة يخرج منها ليدات ستار بلون واحد .

قدمنا هنا تعريف للحروف البارزة وبعض من أشهر اللوحات والخامات التى يتم بها صناعة اللافتة الإعلانية.

وكذلك بعض الأفكار لعمل مزيج من تلك المواد .

 اعجاب